تتعرض سفيره النوايا الحسنه وملكه جمال العالم العرب لهجمه شرسه من الزملاء بعالم الصحافه في لبنان وذلك من خلال حمله نظمت لاسقاطها بعد تكريمها للمره الثالثه في أقل من شهر مما أثار غيره وغيظ بعض أهل الصحافه وحاولوا اثاره البلبله والفتن ورمي الباطل من خلال تشويه صوره المكرمه . و وصل بهم الأمر الى استراليا حيث تم تحريض الصحافه هناك طبعاً لكي تكون عمليه اسقاط السفيره الراقيه أسهل . هذه العصابه التي لم تقبل بتكريم انسانه دخلت عالم الاعلام بعدهم ، فاعتبروا ان الاقدميه لهم وهم أحق بالتكريم من خلال اعلاميه نقلت ما تداول بينهم عندما طرحت اسماء من هم أقدم من السفيره أحق بالتكريم . هل أصبح التكريم على سنوات العمر ام على من هو فعال على الأرض فهل تقاس الخبره كالابداع ، وهل أصبحت رنا رمضان تشكل الخطر الاكبر على عالم الاعلام بالتكريمات التي نالتها . أين مهنيه الصحافه يا أصحاب العقول والنفوس الضعيفه . وهل يعقل أن يهجم صحافي على صحافيه ظلماً خوفاً أن تسبقه يا حيف عالرجال تستخدم العضلات على انسانه بريئه لا ذنب لها الا أنها جميله وأنيقه ومجتهده ونشيطه وشريفه .
لذلك نوضح للرأي العام بأن هذه الحمله البائسه التي نظمت ضد السفيره الراقيه اذا استمرت سنتوجه للقضاء لمحاسبه كل مجرم يفتري بلسانه ليتهم الشرفاء بعرضهم ويطعنهم في حياتهم وعملهم لذلك نحذر كل متورط بهده الحمله ان يلزم حدوده ولا يقترب من السفيره الراقيه الذكيه الجميله واذا انتم لم توفقوا خلال مسيرتكم فيجب عليكم مراجعه تاريخكم والتعلم من سفيرتنا الراقيه كيفيه المواظبه على العمل .